تصنيف:أعظم لاعبي كرة القدم في أفريقيا في القرن الحادي والعشرين

تصنيف:أعظم لاعبي كرة القدم في أفريقيا في القرن الحادي والعشرين



بطولة كأس الأمم الأفريقية جاهزة للعمل مع عودة أعظم لاعبي أفريقيا إلى الأضواء مرة أخرى في المغرب.

أسماء كبيرة مثل محمد صلاح لم تفوز بعد بأول لقب لها في كأس الأمم الأفريقية، بينما تسعى ساحل العاج للعودة إلى الوراء ونيجيريا تسعى للحصول على لقبها الأول منذ 2013.

تطورت كرة القدم الأفريقية بشكل كبير في القرن الحادي والعشرين، ولكن من هو أفضل لاعب خرج من القارة منذ مطلع الألفية؟

20

كاليدو كوليبالي

(السنغال)

يقف كاليدو كوليبالي من بين أفضل المدافعين الأفارقة في العصر الحديث. في نابولي وتشيلسي لاحقًا، كانت لياقته البدنية المطلقة بالإضافة إلى قراءته الممتازة للمباراة تجعل من المستحيل التغلب عليه.

كقائد للسنغال، لعب دورًا رئيسيًا في فوزهم بكأس الأمم الأفريقية، ويقود الآن أسود التيرانجا كقائد لهم.

شارك كوليبالي في فريق العام CAF أربع مرات وفي فريق الموسم في الدوري الإيطالي أربع مرات.

19

احمد حسن

(مصر)

إن طول عمر أحمد حسن وقيادته يجعله أحد أعظم لاعبي مصر على الإطلاق.

باعتباره اللاعب الأكثر مشاركة للفراعنة، كان شخصية محورية في هيمنتهم غير المسبوقة على كأس الأمم الأفريقية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث خاض 184 مباراة لمنتخب بلاده.

لقد جعله معدل عمله وانضباطه وثباته لاعباً لا يقدر بثمن في خط الوسط، حيث ساهم في تعزيز الفريق الذي فاز بكأس الأمم الأفريقية أربع مرات في غضون 12 عاماً.

18

محمد أبو تريكة

(مصر)

كان محمد أبو تريكة هو القلب النابض للمنتخب المصري المهيمن في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

صانع ألعاب موهوب تقنيًا، عندما تفكر في نمو إفريقيا كقوة كرة قدم، فإنك تفكر في لاعبين مثل أبو تريكة.

ظل مخلصًا لموطنه بدلاً من الانتقال إلى نادٍ أوروبي كبير، ولعب أكثر من 500 مباراة مجتمعة للأهلي ومصر، وفاز بالدوري المصري الممتاز سبع مرات وكأس الأمم الأفريقية مرتين.

17

الحاج ضيوف

(السنغال)

لا يمكن فصل تأثير الحاج ضيوف في القرن الحادي والعشرين عن حملة السنغال المذهلة في كأس العالم 2002.

ساعدت ثقته وذوقه في جعل السنغال قوة عالمية في كرة القدم.

على الرغم من أن مسيرته الكروية لم تضاهي موهبته أبدًا، إلا أن تأثيره الذروة يظل ذا أهمية تاريخية، حيث فاز بالبطولات مع أندية شهيرة مثل ليفربول ورينجرز.

16

يونس بلهندة

(المغرب)

كان يونس بلهندة قوة إبداعية رئيسية في كرة القدم في شمال إفريقيا خلال أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. قدرته الفنية ورؤيته جعلته مؤثرًا على مستوى الأندية والمغرب، مما مهد الطريق لظهور صانعي ألعاب مثل إبراهيم دياز وعز الدين أوناحي.

قضى بلهندة أكثر من عقد من الزمن في اللعب لأندية كبرى في جميع أنحاء أوروبا، وفاز بالبطولات في فرنسا وأوكرانيا وتركيا، بينما خاض 50 مباراة دولية مع منتخب بلاده.

15

سيدو كيتا

​​​​​​​(مالي)

كان سيدو كيتا هو العمود الفقري المجهول لأحد أعظم فرق الأندية التي تم تجميعها على الإطلاق.

في برشلونة، سمح ذكائه وتنوعه للنجوم المبدعين بالازدهار حيث فاز الفريق الكتالوني بالدوري الإسباني ثلاث مرات خلال فترة الأربع سنوات التي قضاها مع النادي.

على الرغم من أنه نادرًا ما يكون في دائرة الضوء، إلا أن دوره في العديد من انتصارات دوري أبطال أوروبا يسلط الضوء على التطور التكتيكي المتزايد للاعبين الأفارقة في كرة القدم الحديثة.

14

إيمانويل أديبايور

​​​​​​​​(توغو)

سنوات الذروة التي قضاها إيمانويل أديبايور جعلته من بين أكثر المهاجمين رعبًا في أوروبا. إن الجمع بين الحجم والتشطيب والأسلوب البارع جعله يحقق نجاحًا كبيرًا في الأندية الكبرى مثل أرسنال ومانشستر سيتي.

بصفته نجم منتخب توجو، حمل على عاتقه مسؤولية كبيرة، وقاد الفريق إلى الظهور لأول مرة في كأس العالم.

خلال ما يقرب من عقدين من قيادة خط منتخب بلاده، لعب 87 مباراة دولية، وسجل 32 هدفًا.

13

أسامواه جيان

​​​​​​​​(غانا)

كان أسامواه جيان وجه الجيل الذهبي في غانا. سجل أهدافًا حاسمة في العديد من نهائيات كأس العالم وأصبح أحد أفضل الهدافين الدوليين في أفريقيا.

قوة جيان وسرعته وقدرته على إنهاء الهجمات جعلته يشكل تهديدًا دائمًا، وساعد في ترسيخ حضور غانا في كرة القدم العالمية في القرن الحادي والعشرين.

ربما بسبب إهداره ركلة الجزاء الشهيرة ضد أوروجواي، غالبًا ما يتم الاستهانة به، حيث سجل 51 هدفًا دوليًا رائعًا.

لاعبون بارزون لديهم أكثر من 50 هدفًا دوليًا

الأهداف

كريستيانو رونالدو (البرتغال)

143

ليونيل ميسي (الأرجنتين)

115

ميروسلاف كلوزه (ألمانيا)

71

واين روني (إنجلترا)

53

أسامواه جيان (غانا)

51

12

فنسنت إنياما

​​​​​​​​(نيجيريا)

يمكن القول إن فنسنت إنياما هو أعظم حارس مرمى أفريقي في القرن الحادي والعشرين. سيتم تذكر عروضه مع نيجيريا في كأس الأمم الأفريقية وكأس العالم إلى الأبد.

على مستوى الأندية، وخاصة مع ليل، حصل على الاعتراف كواحد من حراس المرمى الأكثر موثوقية في أوروبا.

تم اختيار إنياما أيضًا ضمن تشكيلة البطولة في كأس الأمم الأفريقية في فوز نيجيريا عام 2013 ومرة ​​أخرى في عام 2004.

11

أشرف حكيمي

​​​​​​​​​(المغرب)

أشرف حكيمي يرمز إلى تطور اللاعبين الأفارقة في الأنظمة التكتيكية الحديثة.

بصفته ظهيرًا مهاجمًا، فهو يجمع بين السرعة والذكاء والمنتج النهائي على مستوى النخبة، وقد حصل مؤخرًا على لقب أفضل لاعب كرة قدم أفريقي لعام 2025.

الفائز بدوري أبطال أوروبا وسط مسيرة متألقة مع الأندية مع باريس سان جيرمان وإنتر وريال مدريد، يقترب من 100 مباراة دولية مع المغرب على الرغم من أنه لا يزال في أفضل حالاته.



مقالات ذات صلة